-
« تضيق بنا الدنيا إذا غبتم عنا »
القصيدة تتقدّم كتاب "الفتوح القيّوميّة في شرح الجرّوميّة" لأحمد السوداني؛ وتقع في 1و. –نسبة القصيدة لأبي مدين مأخوذة من الجملة الافتتاحيّة. –أُثبت اسم الناسخ اجتهادا باعتماد تعليقات موقّعة في هامش الكتاب المذكور. –بعض مفردات القصيدة مشروحة، والنسخة مضبوطة. –استُخدم للفصل بين الصدر والعجز مجموعة نقاط عددها ثلاث. –ح.ح متوسّطة.
-
[ يا إلهي لك البقا والدوام ]
القصيدة في رثاء عيسى بن قاسم، الذي وافاه أجله ليلة الثلاثاء بعد العشاء (؟) ربيع الثاني عام 1326هـ كما ورد في ثنايا القصيدة بحساب الجمّل، وفكّه الناسخ ثمّ سجّله في الهامش بالسنة المذكورة. وفي القصيدة دعوة للصبر واحتمال الشدائد، داعيا بالرحمة والرضوان للفقيد، وحسرة على فراقه. وفيها نقد لاذع لأحوال بني مصعب الدينية والدنيوية، وخُتمت بتضرّع إلى الله وابتهال. –المرثي من قصر مليكة، مارس التجارة فترة في مدينة قسنطينة. وقد وصف نفسه في إحدى رسائله بأنّه أصغر تلاميذ الشيخ اطفيش، وله ترجمة مختصر للإمام جابر بن زيد، توجد منها نسخة في خزانة الباحث في التراث الحاج سعيد لخبورات بغرداية تحت رقم: 93(دغ36)؛ وقد لقّبه الراثي بشيخ الشيوخ والفقيه الإمام. –نسبنا القصيدة بصفة ظنّيّة للأديب محمّد بن الشيخ محمّد بن عيسى ازْبارْ اليسجني، لتشابه المطلع وهيكل القصيدة وأسلوبها، وكذا صيغة التأريخ بمرثية أخرى له رثى بها الشيخ محمّد بن سليمان اليسجني، المتوفّى في سنة 1313هـ؛ توجد منها نسخة كاملة في خزانة السيّد محمّد الحاج سعيد بغرداية بخطّ الشيخ سليمان بن أبي بكر مطّهري المليكي، رقمها في الفهرس: 626. –الموجود من القصيدة 78 بيتا. –النصّ مشكول بالمداد الملوّن. –يحمل الورق علامة مائيّة في شكل حرفين لاتينيين متداخلين. –ح.ح متوسّطة.
-
« خليلي هو الدهر بالبين مولعا » = ( قصيدة في رثاء الشيخ أبي مهدي المصعبي وغيره )
الحادية عشرة في المجموع، وهي من ص127 إلى ص130. –يتلو القصيدة ذكر حادثة مقتل الشيخ أبي سليمان داود بن إبراهيم التلاتي الجربي رحمه الله. –أُخذ اسم الناظم من المقدّمة النثريّة التي ضمّنها ذكر سنة وفاة كلّ من الشيخ عيسى بن إسماعيل والشيخ داود التلاتي، مع ذكر أسماء المشايخ الذين رثاهم في هذه القصيدة. والقصيدة في رثاء شيخه أبي مهدي عيسى بن إسماعيل المليكي المصعبي، وذكر مقتل شيخه أبي سليمان داود بن إبراهيم التلاتي الجربي؛ وفيها ذكرٌ للطاعون الذي أودى بحياة إخوته الأربعة وببعض العزّابة، أمثال عيسى بن يوسف اليفرني والشيخ إبراهيم بن يعقوب وغيرهما. –أُخذت معلومات النسخ من آخر جواب ابن خلفان على سؤال العبادي، في ص101. –المخطوط مرقّم بالصفحات واعتُمد. –ح.ح متوسّطة: المخطوط عبارة عن كرّاس حديث؛ وفي وجه الغلاف رسم حصان مجنّح، وأسفله كُتبت الكلمة (Selecta).
-
« لك الحمد ربّي ما أحقّ وما أحرى »
الثالثة في المجموع، وهي من ص44 إلى ص51؛ وتتلوه قصيدة «شكرا لكلّ صنيعة وتجلّد» للشيخ اطفيش أيضا. –أُخذ اسم الناظم من الافتتاحيّة. –أُثبت اسم الناسخ من مقارنة الخطوط، وتاريخ النسخ من قرينةٍ في افتتاحيّة "جامع حرف ورش"، الأوّل في المجموع. –عدد أبيات القصيدة 116 بيتا. –كراريس المخطوط وأوراقه مرقّمة أصلا واعتُمد. –بعضُ الورق يحمل علامة مائيّة على هيئة ثلاثة أهلّة متراكبة. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: الورق ضمن كراريس مفكّكة، أصاب أوراقها سائل أثّر في أجزاء من النصّ؛ والمجموع بدون غلاف.
-
[ حمدت الله ربّاني ]
في الحاشية السفليّة للورقة تعليقات مرقّمة على الطريقة الحديثة. –النصّ مشكول ومؤطّر بخطّين أحمر وأسود. –يحمل الورق علامة مائيّة في شكل حرفين لاتينيين متداخلين. –ح.ح متوسّطة.
-
« حمدا لمن أخرج الأشياء من عدم » = [ البردة ]
الثانية في المجموع، وهي من ص13 إلى ص24. –اشتُهرت القصيدة بالبردة. -أُخذ اسم الناظم من الافتتاحية. –أُثبت اسم الناسخ بمقارنة الخطوط. أمّا تاريخ النسخ التقريبي فمن قرينتين؛ الأولى في افتتاحية نظم عقيدة التوحيد للشيخ بن ادريسو الذي يتقدّم هذه القصيدة، والتي أفادت أنّ النسخ تمّ بعد وفاة الناظم؛ والقرينة الثانية من افتتاحية هذه القصيدة، التي أفادت كذلك ضمنيّا أنّ النسخ كان في حياة الناظم وأنّ الناسخ من تلاميذه. –مرقّم أصلا بالصفحات واعتُمد. –الناسخ يضع فاصلة مقلوبة بالحبر الملوّن في بداية البيت وفي وسطه وفي الأخير. –الورق يحمل علامة مائية، بعضها في شكل ثلاثة أهلّة، والأخرى حرفين لاتينيين متداخلين. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: بعض الورق في كراريس والآخر مفكّك، وقد أصابها سائل أثّر في حوافّها الخارجيّة؛ والمجموع بدون غلاف.
-
« نحمد من خلقنا وعلّمنا » = « قصيدة في المعاني والبيان والبديع »
السادس والأخير في المجموع، وهو من ص261 إلى ص280. –النظم مسبوق بقصيدة في الشكوى للشيخ عمر بن سليمان اليسجني، وقبلها منظومات أخرى لنفس الناظم الشيخ محمّد بن سليمان. –في الهامش تعليقات قليلة بخطّ الناسخ. –أُخذ اسم الناظم من الافتتاحيّة. –أُثبت اسم الناسخ بمقارنة الخطوط؛ وأمّا تاريخ النسخ النسبي؛ فالسنة الأولى مستخرَجة من قرينة في افتتاحية نظمٍ له على متن عقيدة التوحيد، الأوّل في المج؛ والسنة الثانية من قرنيةٍ أيضا في افتتاحيّة بردة الشيخ اطفيش الثانية في المجموع. –في الهامش وبين الأسطر تعليقات بخطّ الناسخ. –الكراريس والصفحات مرقّمة أصلا من قبَل الناسخ. –الورق يحمل علامة مائية، بعضها في شكل ثلاثة أهلّة برسم جانبي لوجه آدمي، والأخرى عبارة عن حرفين لاتينيين متداخلين. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: الورق ضمن كراريس مفكّكة، وقد أصابها سائل أثّر في حوافّها الخارجيّة؛ والمجموع بدون غلاف.
-
« ولله حمد وشكر على هداه »
الخامسة في المجموع، وهي من ص255 إلى ص260. –تتلوها منظومة في المعاني والبيان والبديع للشيخ محمّد بن سليمان اليسجني. -القصيدة في الشكوى من أبناء جلدته الذين كانوا السبب في هجران بلدته والانتقال إلى قصر مليكة، حيث لقي الترحاب والدعم والتأييد، فشمّر بكلّ عزم لنشر العلم. –أُخذ اسم الناظم من الافتتاحيّة. –أُثبت اسم الناسخ بمقارنة الخطوط؛ وأمّا تاريخ النسخ النسبي؛ فالسنة الأولى مستخرَجة من قرينة في افتتاحية نظم عقيدة التوحيد، الأوّل في المج؛ والسنة الثانية من قرنيةٍ أيضا في افتتاحيّة بردة الشيخ اطفيش الثانية في المجموع. –في الهامش وبين الأسطر تعليقات بخطّ الناسخ. –الكراريس والصفحات مرقّمة أصلا من قبَل الناسخ. –الورق يحمل علامة مائية، بعضها في شكل ثلاثة أهلّة برسم جانبي لوجه آدمي، والأخرى عبارة عن حرفين لاتينيين متداخلين. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: الورق ضمن كراريس مفكّكة، وقد أصابها سائل أثّر في حوافّها الخارجيّة؛ والمجموع بدون غلاف.
-
[ النهروانيّة ] (مقطع من)
العاشرة في المجموع، وهي من ص124 إلى ص127. –القصيدة مسبوقة بمقطع من قصيدة "أشعّة الحقّ لنفس الناظم؛ وتتلوها مرثيّة. –أشار الناسخ في الافتتاحيّة إلى أنّه نقل القصيدة من كتاب "العقود الفضيّة في أصول الإباضيّة" لأبي مسلم الرواحي؛ وهي غير كاملة كما هو واضح. –أُخذت معلومات النسخ من آخر جواب ابن خلفان على سؤال العبادي، في ص101. –يتلو القصيدة فائدة من "بيان الشرع"، وهي شهادة منسوبة للإمام عليّ كرّم الله وجهه قالها في حقّ أهل النهروان. –المخطوط مرقّم بالصفحات واعتُمد. –ح.ح متوسّطة: المخطوط عبارة عن كرّاس حديث؛ وفي وجه الغلاف رسم حصان مجنّح، وأسفله كُتبت الكلمة (Selecta).
-
« لأهل التقى والعلم مدحي يكرّر »
عدد أبيات القصيدة 21 بيتا، ضمّنها مدحا للقطب وذكرا لمآثره؛ ولا شكّ أنّها أُلقيت بمناسبة المهرجان الذي نظّمته جمعيّة البلابل الرستميّة بتاريخ ذي القعدة 1401هـ/ سبتمبر 1981م، احتفاء وذكرى للشيخ اطفيش رحمه الله. –في نفس الخزانة مداخلة للناظم بنفس المناسبة، رقمها مط/د13. –أُخذ اسم الناظم من البيت الثالث قبل الأخير، ولقبه من الإمضاء. –تاريخ النسخ التقريبي يمثّل تاريخ المهرجان الثقافي المذكور. –يوجد مع النسخة التامّة نسخة تبدو مسوّدة. –ح.ح حسنة: ورقة رسائل.
-
« شكرا لكلّ صنيعة وتجلّد »
الرابعة في المجموع، وهي من ص51 إلى ص57؛ وتتلوها نظم "البيقونية" في مصطلح الحديث. –القصيدة في ذكر وفاته. –أُخذ اسم الناظم من عبارة الناسخ في البداية: «وله أيضا»؛ فهي مسبوقة بقصيدة «لك الحمد ربّي ما أحقّ وما أحرى» للشيخ اطفيش. –أُثبت اسم الناسخ من مقارنة الخطوط، وتاريخ النسخ من قرينةٍ في افتتاحيّة "جامع حرف ورش"، الأوّل في المجموع. –عدد أبيات القصيدة 98 بيتا. –كراريس المخطوط وأوراقه مرقّمة أصلا واعتُمد. –بعضُ الورق يحمل علامة مائيّة على هيئة ثلاثة أهلّة متراكبة. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: الورق ضمن كراريس مفكّكة، أصاب أوراقها سائل أثّر في بعض النصّ؛ والمجموع بدون غلاف.
-
« سألت الله إجزال النوال «
القصيدة في السيرة النبويّة؛ واسم الناظم مأخوذ من الافتتاحيّة. –في الهامش زيادات وتصحيحات بخطّ الناظم وكذا البيت الأخير، ومن ثَمّ أرّخنا للنسخة بالتقدير. –الخطّ مغربي جليّ، وقد نسبناه ظنّيا للمذكور؛ فربّما كان له أو لأحد من معاصريه من طبقة تلاميذ الشيخ اطفيش رحمهم الله. –في هامش 1ظ، مقابلا مطلع القصيدة، كتب الناظم البيت التالي: «قال الشاعر: تركت المدام وعزف القيان * وأدمنت تصلية وابتهالا ولعلّه مصنوع». –يحمل الورق علامة مائيّة في شكل ثلاثة أهلّة متراكبة. –ح.ح متوسّطة: والمخطوط عبارة عن ورقة مزدوجة.
-
الحجازية = « عذيري عذيري من ذوات المحاجر »
أُخذ العنوان الأوّل من الافتتاحيّة. –على النسخة تصحيحات تخلّلت الأسطر بحبر أزرق حديث مختلف عن خطّ الناسخ. –المخطوط مرقّم بالصفحات واعتُمد. –يتلو القصيدة 4 ورقات بيضاء. –ح.ح متوسّطة: كرّاس حديث، على بعض ورقه أثر يسير للرطوبة؛ وفي وجه الغلاف كُتبت العبارة التاليّة: «كرّاس التعليم العربي».
-
تعزية المصاب في العلوم = « بالجليل العظيم توفيق عوني »
في المنظومة نقد لاذع لأوضاع مزرية في مجتمع الناظم، مع ذكْرِ ما يعترض المصلحين من التضييق. –أُخذ العنوان الأوّل من البيت الثالث قبل الأخير. –أُثبت اسم الناسخ من مقارنة الخطّ بنسخة من كتاب "وردة الروض في مختصر الحيض" بنفس الخزانة. –يحمل الورق علامة مائيّة في شكل ثلاثة أهلّة متراكبة. –ح.ح رديئة: ورق مفكّك أصابه سائل أتلف الحوافّ.
-
« بدا بارق بالغرب يخترق الدجى «
القصيدة في مدح الشيخ العالِم محمّد بن يوسف اطفيش وإباضية مزاب لِـما بذلوه في رفع راية الإسلام، وتقع في 41 بيتا. –أُخذ اسم الناظم من الافتتاحيّة. –أُثبتت معلومات النسخ بمقارنة الخطوط. –يتلو القصيدة ورقتان بيضاوان. –ح.ح حسنة.
-
[ أشعّة الحقّ ] (مقطع من)
التاسعة في المجموع، وهي من ص123 إلى ص124. –القصيدة مسبوقة بأجوبة للشيخ صالح بن عمر لَعْلي؛ ويتلوها مقطع من قصيدة "النهروانية" لأبي مسلم أيضا. –جاء في الافتتاحيّة ذكر ما يلي: «وممّا قيل في وقعة النهروان والتحكيم وصفّين شعرا، ما أنشده صاحب "العقود الفضيّة في أصول الإباضية"». –أُخذت معلومات النسخ من آخر جواب ابن خلفان على سؤال العبادي، في ص101. –المخطوط مرقّم بالصفحات واعتُمد. –ح.ح متوسّطة: المخطوط عبارة عن كرّاس حديث؛ وفي وجه الغلاف رسم حصان مجنّح، وأسفله كُتبت الكلمة (Selecta).
-
[ مسلك الذهب في الجوهر والدرر المهذّب ] = (نظم النيل) = [ أحمد حمدا ربّنا تعالى ]
الثالثة في المجموع، وهي من ص37 إلى ص206. –النظم على كتاب النيل، تأليف ضياء الدين الشيخ عبد العزيز الثميني رحمه الله. –البتر في أوّله قدر 6ص، وفي الوسط قدر 8ص. –أُثبت اسم الناسخ بمقارنة الخطوط؛ وأمّا تاريخ النسخ النسبي؛ فالسنة الأولى مستخرَجة من قرينة في افتتاحية نظمٍ له على متن عقيدة التوحيد، الأوّل في المج؛ والسنة الثانية من قرنيةٍ أيضا في افتتاحيّة بردة الشيخ اطفيش الثانية في المجموع. –الكراريس والصفحات مرقّمة أصلا من قبَل الناسخ. –في الهامش تعليقات بخطّ الناسخ. –الناسخ يضع فاصلة مقلوبة بالحبر الملوّن في بداية البيت وفي وسطه وفي الأخير. –الورق يحمل علامة مائية، بعضها في شكل ثلاثة أهلّة، والأخرى حرفين لاتينيين متداخلين. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: بعض الورق في كراريس والآخر مفكّك، وقد أصابها سائل أثّر في حوافّها الخارجيّة؛ والمجموع بدون غلاف.
-
« الحمد لله الذي قد أنزلا » = ( نظم طهارات الديوان ) = « زمزم »
الرابع في المجموع، وهو من ص207 إلى ص255. –النظم على كتاب الطهارات من ديوان العزّابة. –ورد اسم الناظم في الافتتاحيّة لكنّها منطمسة بفعل تهرّؤ الورقة؛ وقد دلّت تلك الافتتاحيّة على أنّ الناسخ من تلاميذ الناظم. –أُثبت اسم الناسخ بمقارنة الخطوط؛ وأمّا تاريخ النسخ النسبي؛ فالسنة الأولى مستخرَجة من قرينة في افتتاحية نظمٍ له على متن عقيدة التوحيد، الأوّل في المج؛ والسنة الثانية من قرنيةٍ أيضا في افتتاحيّة بردة الشيخ اطفيش الثانية في المجموع. –في الهامش وبين الأسطر تعليقات بخطّ الناسخ. –الكراريس والصفحات مرقّمة أصلا من قبَل الناسخ. –الورق يحمل علامة مائية، بعضها في شكل ثلاثة أهلّة برسم جانبي لوجه آدمي، والأخرى عبارة عن حرفين لاتينيين متداخلين. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: بعض الورق في كراريس والآخر مفكّك، وقد أصابها سائل أثّر في حوافّها الخارجيّة؛ والمجموع بدون غلاف.
-
« الحمد لله على الإسلام »
القصيدة في معاني أسماء الله الحسنى. –أُثبت اسم الناسخ من مقارنة الخطّ بنسخة من كتاب "وردة الروض في مختصر الحيض" بنفس الخزانة. –يحمل الورق علامة مائيّة في شكل أحرف لاتينيّة. –ح.ح رديئة: ورقتان أصابهما سائل أتلف حوافّهما.
-
« الحمد لله الذي سمك السماء » = « نظم عقيدة التوحيد »
الأوّل في المجموع، وهو من ص2 إلى ص13. –النظم على متن عقيدة التوحيد، تأليف الشيخ عمرو بن جُميع (ق.7هـ/ 13م) الذي ترجمه من أصل بالبربريّة لم يعُد موجودا. –أُخذ العنوان المنصوص من الافتتاحيّة. –أُخذ اسم الناظم من الافتتاحيّة التي أفادت عبارة الترحّم عليه أنّ النسخ كان بعد وفاته، وأفادت أيضا أنّ الناسخ من تلاميذه. وأمّا سنة النسخ الثانية فمن قرينةٍ في افتتاحيّة بردة الشيخ اطفيش التي تلي النظم. –في هامش ص12 تصحيح بخطّ الناسخ. –النصّ مشكول. –مرقّم أصلا بالصفحات واعتُمد. –بين الصدر والعجز فاصلة مقلوبة بالحبر الملوّن. –الورق يحمل علامة مائية؛ بعضها في شكل ثلاثة أهلّة، والأخرى حرفين لاتينيين متداخلين. –في الركن العلوي الخارجي للصفحة الأولى عبارة التملّك التالية: «ملك مطّهري الحاج [محمّد بن] الحاج سليمان بن بكير المليكي (خرم) آمين. اشتراه بالدلالة من (خرم) يوم 15 ماي سنة 1971م». –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: بعض الورق في كراريس والآخر مفكّك، وقد أصابها سائل أثّر في حوافّها الخارجيّة فطمس بعض التعليقات التي في الهامش؛ والمجموع بدون غلاف.
-
( رسالة في أحكام صلاة الجمعة من قاموس الشريعة )
النصّ مقتطف من كتاب قاموس الشريعة للشيخ جُميِّل بن خميس الجعدي (ت.1278–1285هـ/ 1861–1868م)، والرسالة تقابل الصفحات: 56–80، من قاموس الشريعة المحقّق. –في صفحة العنوان بخطّ الناسخ وبالحبر الأحمر الجافّ الحديث نسبة الرسالة إلى الشيخ عامر بن عليّ الشماخي، وهو سهو من الناسخ رحمه الله. –نسخها الناسخ من نسخة فيها تحريف وتصحيف ومكتوبة بخطّ رديء على ما بيّنه الناسخ في الأخير. –يتلو الرسالة ورقات بيضاء. –ح.ح حسنة: كرّاس حديث.
-
( شرح القصيدة البيقونية في مصطلح الحديث )
اعتبر المؤلّف هذا الشرح تعليقا على المنظومة البيقونية، كما ورد في الأخير. –في العبارة الاستهلالية لما بين أيدينا ما أفاد أنّ لهذا الشرح كلاما سابقا في ذكر أوصاف الحديث المتعلّقة بالمتن، صحّة وحسنا، صلاحية وضعفا؛ ومن ثمّ اعتبرنا الشرح مبتورا من أوّله. –في الهامش زيادات موقّعة من قبل المؤلّف. –لوحظ اختلال في ترتيب الصفحات، والذي جاء ترقيمها تبعًا لذلك. –ح.ح متوسّطة: ورق رسائل مزدوج من المقاس الكبير.
-
البيقونيّة = « أبدأ بالحمد مصلّيا على »
الخامسة والأخيرة في المجموع، وهي من ص57 إلى ص59؛ وهي مسبوقة بقصيدة «شكرا لكلّ صنيعة وتجلّد» للشيخ اطفيش. –المنظومة في مصطلح الحديث. –أُخذ العنوان من الافتتاحيّة، وجاء صريحا في البيت الذي قبل الأخير. –أُثبت اسم الناسخ من مقارنة الخطوط، وتاريخ النسخ من قرينةٍ في افتتاحيّة "جامع حرف ورش"، الأوّل في المجموع، وكذلك من قرينةٍ في افتتاحيّة القصيدة الثالثة في ص44. –عدد أبيات القصيدة 34 بيتا. –كراريس المخطوط وأوراقه مرقّمة أصلا واعتُمد. –بعضُ الورق يحمل علامة مائيّة على هيئة ثلاثة أهلّة متراكبة. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: الورق ضمن كراريس مفكّكة، أصاب أوراقها سائل أثّر في أجزاء من النصّ؛ والمجموع بدون غلاف.
-
« حمدا لمن أكرم بالقرآن »
الثانية في المجموع، وهي من ص31 إلى ص43؛ وتتلوه قصيدة «لك الحمد ربّي ما أحقّ وما أحرى» للشيخ اطفيش. –المنظومة في ذكْر أثمان وأرباع وأحزاب القرآن الكريم؛ وعدد أبياتها 211 بيتا. -أُخذ اسم الناظم من الافتتاحيّة. –أُثبت اسم الناسخ من مقارنة الخطوط، وتاريخ النسخ من قرينةٍ في افتتاحيّة "جامع حرف ورش"، الأوّل في المجموع. –كُتبت في الهامش أسماء السور بالمداد الملوّن. –كراريس المخطوط وأوراقه مرقّمة أصلا واعتُمد. –بعضُ الورق يحمل علامة مائيّة على هيئة ثلاثة أهلّة متراكبة. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: الورق ضمن كراريس مفكّكة، أصاب أوراقها سائل أثّر في أجزاء من النصّ؛ والمجموع بدون غلاف.
-
جامع حرف ورش = « الحمد لله مربّي العالمين »
الأوّل في المجموع، وهو من ص2 إلى ص31؛ وتتلوه منظومة للشيخ محمّد بن سليمان اليسجني. –أُخذ العنوان واسم الناظم من الافتتاحيّة، وقد دلّت عبارة فيها على أنّ النسخ كان في حياة الناظم. –أُثبت اسم الناسخ من مقارنة الخطوط. –كراريس المخطوط وأوراقه مرقّمة أصلا واعتُمد. –يحمل الورق علامة مائيّة على هيئة ثلاثة أهلّة متراكبة. –ح.ح متوسّطة إلى رديئة: الورق ضمن كراريس مفكّكة، أصاب أوراقها سائل أثّر في أجزاء من النصّ؛ والمجموع بدون غلاف.