الثانية في المجموعة الثالثة، وهي من 25ظ إلى 28و؛ وهي تتلو الألفية للناظم كذلك. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -تتلوها فائدة لمن كثر سيلان الدم من لحم أسنانه بخطّ الناسخ؛ وفي 28ظ فوائد مختلفة بخطّ الناسخ، بيانها كالآتي: أبيات في الزهد والوعظ؛ عدد فقرات عمود ظهر الإنسان؛ عدد عظمات الإنسان؛ عدد الثقوب التي في بدن الإنسان؛ تفسير لشيخ الناسخ لقولهم: «توالي من لا تزكّي، وتزكّي من لا توالي»؛ لفظة القضاء في القرآن؛ حدود بعض المفردات. -ح.ح متوسّطة: الورق مفكّك به رطوبة واسعة وتآكل بالحوافّ، والغلاف منفصل.
الخامسة في المجموعة الثالثة، وهي من 37و إلى 38و؛ تتلوها منظومة الفرائض للصدغياني كذلك. -المنظومة في أحكام الجمل. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -عدد أبياتها 45 بيتا. -ح.ح متوسّطة: الورق مفكّك بحوافّه بعض التآكل، والغلاف منفصل.
الثانية في المجموعة الثانية، وهي من 4ظ إلى 7و. -كُتبت بعض أبيات القصيدة بخطّ مغاير لناسخ معاصر، خطّه أقلّ جودة. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -يتلو المنظومة باب لفطام الصبيّ ووصفة لمداواة الأسنان بخطّ الناسخ، ثمّ أبيات في القرّاء السبعة. -ح.ح رديئة: بحوافّ الورق آثار رطوبة وتآكل، والغلاف منفصل.
الأولى في المجموعة الثالثة، وهي من 1و إلى 25و؛ تتلوها اللامية في علم الصرف للناظم كذلك. -البتر في أوّل المنظومة قدر ورقة. -في الهامش تعليقات قليلة بخطّ الناسخ. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -ح.ح متوسّطة: الورق مفكّك به رطوبة واسعة وتآكل بالحوافّ، والغلاف منفصل ومن صنع محلّي.
السابعة في المجموعة الثالثة، وهي في 41و. -النظم في أسباب البناء، وعدد أبياته 17 بيتا. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -في هامش الورقة فائدة عن أبي عمران موسى بن زكرياء المزاتي في فضل العلم رواها عنه أبو محمّد. -ح.ح متوسّطة: بحوافّ الورقة تآكل.
تقع القصيدة بعد شرح المكودي على ألفية ابن مالك، وهي في 190ظ. -القصيدة في ذكْر الصفات الخَلْقية للرسول الكريم وجاء في الأخير ما يفيد أنّ الأبيات منقولة من الطبراني. -تاريخ النسخ المثبَت مأخوذ من آخر شرح المكودي، في 189ظ. -ح.ح متوسّطة: بحافّة الورقة تآكل.
الثالثة والعشرون في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص62 إلى ص64. -في القصيدة تهنئة على إحراز نصر ومدحٌ للمنتصر. -عدد أبيات القصيدة 45 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الثانية والأخير في مج به 2ق، وهي من 1و إلى 2و. -القصيدة في مدح شيخٍ يُدعى يحي، ولا شكّ أنّ المقصود هو الشيخ أبو زكرياء يحي بن صالح اليسجني. -نسبنا القصيدة ظنّيا للشيخ إبراهيم لكونها مسبوقة بقصيدته "الباترات الوجدية والقاطعات الحزنية". -القصيدة تتقدّمها ديباجة نثرية أفادت أنّ القصيدة أُرسلت إلى الشيخ عبد العزيز [الثميني]، وهي هامّة لكونها تضمّنت معلومات عن بعض الجوانب من حياة الناظم، وبدايتها كالتالي: «[إنّ أ]حسن ما يذوقه ألسنة الأقلام، وأحلى ما يستمعه آذان الإفهام...بعد حمد الله ذي المنن العظام...مكافأة ذوي النعم والإحسان». -نسبنا الخطّ للناظم من مقارنة الخطوط، وخطّه شديد الشبه بخطّ الشيخ يحي بن صالح الممدوح في القصيدة، وربّما كان الخطّ لمعاصره الشيخ ساسِ بن خواجه بن عبد العزيز الوارجلاني الذي يُعدّ كذلك من تلاميذ الشيخ يحي بن صالح، وقد تشابهت خطوط تلك الطبقة، طبقة تلاميذ الشيخ يحي بن صالح إلى حدّ يجعل التفريق بينها أحيانا من الصعوبة بمكان. -ح.ح رديئة: بحوافّ الورقتين تآكل وفيها بقع من الحبر.
الثامنة والأخيرة في مج به 45ص، وهي من ص32 إلى ص37. -عدد القصائد أربع، وبيانها كالآتي: 1) قصيدة بائية في ذكْر مقام الشيخ أبي عمّار عبد الكافي، عدد أبياتها 16 بيتا، مطلعها أُثبت أعلاه؛ 2) قصيدة حائية من 6 أبيات في الترحّم على الشيخ أبي صالح تَبَرْكيتْ الياجراني، مطلعها: «هلمّوا لمعبد التبركيت صالح»؛ 3) قصيدة دالية من 44 بيتا في ذكْر سدراتة وأمجادها العلماء، مطلعها: «نحونا ولهجتنا الحمدُ»، وقد جاء في ثناياها أنّ التخريب الأخير للمدينة كان على يد القائد المنصور بتاريخ 672هـ (73-1274م)؛ 4) قصيدة نونية من 42 بيتا في ذكْرى أمجاد سدراتة وقرى وارجلان في عهد ازدهار الإقليم، مطلعها: «على الطائر الميمون من صدرتا عجنا». - يتلو القصائد الأربع في ص37 تكرار للقصيدة الأولى، وتتلوها صفحات بيضاء، ثمّ من ص43 إلى ص45 نماذج بعض المراسلات بخطّ الناسخ. -أُخذت معلومات النسخ من ص31. -ح.ح متوسّطة: الورق ضمن كرّاس حديث ومسطّر.
الثانية عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص35 إلى ص37. -تضمّنت القصيدة شوق العُمانيين وحنينهم إلى إباضية المغرب، وفيها تهنئة أهل نفوسة على تنصيب إمام لهم؛ ويتلوها ردّ الشيخ حمو والحاج الغرداوي على القصيدة، ومنها استُخرج اسم الناظم العُماني. -في الأبيات الأخيرة ذكْر تاريخ النظم الموافق لسنة 1107هـ. -عدد أبياتها 59 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الثالثة والثلاثون في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص83 إلى ص85. -في المنظومة ذكْر قصّة الغزالة مع الرسول. -عدد أبياتها 31 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ تحريف كثير. -ح.ح متوسّطة: بحوافّ الورق أثر سائل، والمجموع بدون غلاف.
الخامسة في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص18 إلى ص19. -في القصيدة تحريض على الجهاد لصدّ إحدى الحملات الأوروبية عن الجزيرة، وتخليدا للانتصار الكاسح الذي أحـرزه الجربيـون ضدّ العـدوّ. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد. -الناظم عاش في النصف الثاني من ق.10هـ، وقد نظم القصيدة بجزيرة جربة حين كان طالبا بمدرسة الشيخ داود التلاتي في جامع القصبيين بحومة اتْلاتْ. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الخامسة عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص43 إلى ص45. -في القصيدة استنجاد أهل الأندلس بسلطان المسلمين الخليفة العثماني بايزيد خان الأوّل (ت.805هـ/ 1403م)، لعلّه يكون سببا في رفع المعاناة والضيق الشديد الذي حلّ بهم. وفي القصيدة ذكْر بعض ما تعرّضت له البقيّة الباقية من المسلمين في الأندلس من الاضطهاد والإذلال، والغدر بعد الأمان. -عدد أبياتها 74 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
السادسة عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص46 إلى ص48. -القصيدة في نجدة المصعبيين لإباضية وارجلان من عدوان بني جلاّب أمراء تقرت. -عدد أبياتها 82 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الرابعة والثلاثون في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص85 إلى ص88. -في قائمة محتويات الكرّاس التي في وجه الورقة الثانية غير المرقّمة نسبة القصيدة إلى المذكور. -في القصيدة ذكْر وقائع فتنة داخل وارجلان، تاريخها على ما في البيت 12 من الصفحة 87 هو 1288هـ (71-1872م)، والفتنة الداخلية كانت مسبوقة باعتداء خارجي شنّته حامية من ثلاثين جنديا قدموا من ناحية "غربة" [كذا]، فتواطأت مع الحامية جماعاتٌ من ضواحي مدينة ورقلة وأخرى من داخلها، فوقع العدوان والإضرار في الأنفس والممتلكات، ولعلّ المقصود بالحادثة حملة أحمد بن التومي بوشوشة. -من الأسماء والعبارات التي وردت في القصيدة: تلقّاهم جنود من أولاد أحمد وبني ثور وسائر العربان؛ البارود والرصاص والفرسان؛ الأسوار والأبواب؛ بني سيسين؛ عبد القادر بن مسعود؛ بني مصعب؛ مقصودهم ومرادهم في الكلّ، من أهل مذهبي يا إخوان. -عدد أبياتها 91 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد. -ح.ح متوسّطة: بحوافّ الورق أثر سائل، والمجموع بدون غلاف.
السابعة عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص48 إلى ص51. -القصيدة بلهجة عاميّة، وفيها ذكْرٌ لبعض مشايخ وارجلان. -عدد أبياتها 67 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الثانية والعشرون في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص59 إلى ص62. -القصيدة في ذكْر وفاته . -عدد أبيات القصيدة 104 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الثالثة عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص37 إلى ص41. -تضمّنت القصيدة شوقا وتحيّة إلى إباضية عُمان، وجاءت جوابا لقصيدة مماثلة نظمها القاضي العماني محمّد بن عبد الله في سنة 1107هـ، وأرسلها تحيّة إلى إباضية المغرب. -تاريخ نظم القصيدة مذكور لكنّه لا يفيد شيئا لرداءة النسخة، وكان عمر الناظم حين نظمه القصيدة 37 عاما. -عدد أبياتها 59 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الأولى في مج به 2ق، وهي في 1و. -أُخذ العنوان من ديوان الشيخ المطبوع، وهي في مدح الشيخ إبراهيم بن الشيخ محمّد بن الشيخ أبي القاسم وفي مدح أهل القرارة. -تتلوها قصيدة في مدح الشيخ يحي وبنفس الخطّ. -نسبنا الخطّ للناظم من مقارنة الخطوط، وخطّه شديد الشبه بخطّ الشيخ يحي بن صالح الممدوح في القصيدة، وربّما كان الخطّ لمعاصره الشيخ ساسِ بن خواجه بن عبد العزيز الوارجلاني الذي يُعدّ كذلك من تلاميذ الشيخ يحي بن صالح، وقد تشابهت خطوط تلك الطبقة، طبقة تلاميذ الشيخ يحي بن صالح إلى حدّ يجعل التفريق بينها أحيانا في غاية الصعوبة. -ح.ح رديئة: بحوافّ الورقتين تآكل وفيها بقع من الحبر.
الثالث والأخير في المجموعة الثانية، وهو من 7ظ إلى 40ظ. -اشتمل الديوان على القصائد التالية: 1) الردّ على من أنكر خلق القرآن؛ 2) مرثية الشيخ أبي زكرياء بن إبراهيم وهي لامية؛ 3) قصيدة «بالله يستفتح المنطق إذ بدا» المعروفة برسالة المسترشد وكفاية المستنشد؛ 4) مخمّس «أسنى كلام خُطّ في كتاب»؛ 5) مخمّس «أقول ولا أعني سوى ذا التذكّر»؛ 6) مخمّس «يَرِدُ هذا المكتوب حضرة الجمع المرتضى»؛ 7) ميمية «خليليّ ما وجدي ربع ولا رسم»؛ 8) تائية «أنا المتيّم لا بالبيوسفيات»؛ 9) واوية «صحا والشيب صحوا»؛ 10) مخمّس «صِحْ بالخوالف والعقائد وانصح»؛ 11) الحائية في تحريض الطلبة «الحمد لله على ما أتاح»؛ 12) بائية «مناي من الدنيا منادمة الكتب»؛ 13) تشفيع وتعشير مخمّس الأمير أبي زكرياء؛ 14) زيادة أبيات في أرجوزة أدبية لأبي العتاهية، مطلعها: «الحمدُ لله على تقديره * حمدًا كثيرًا على تدبيره»، وهي آخر ما اشتملت عليه هذه النسخة من الديوان. -معظم النصّ مشكول، وعلى بعض المفردات شرح بخطّ الناسخ. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -تخلّلت بعض القصائد بعض الفوائد بقلم الناسخ، آخرها فائدة في بعث الخليفة عثمان بن عفان لحكيم بن جبلة إلى السند لفتحه. -ح.ح متوسّطة: بحوافّ الورق بعض التآكل، والغلاف منفصل ومن صنع محلّي.
العاشرة في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص27 إلى ص32. -القصيدة في الحجّ والمناسك. -عدد أبياتها 149 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الرابعة في المجموعة الثالثة، وهي من 33ظ إلى 37و؛ تتلوها منظومة أحكام الجمل للصدغياني. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -عدد أبياتها 140 بيتا. -ح.ح متوسّطة: الورق مفكّك وبحوافّه بعض التآكل، والغلاف منفصل.
السادسة في المجموعة الثالثة، وهي من 38ظ إلى 40ظ؛ يتلوها نظم لغوي في أسباب البناء. -المنظومة في الفرائض والمواريث، وهي اختصار لمتن نثري كما هو مبيَّن، وقد تمّ النظم في سنة 840هـ. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -عدد أبياتها 88 بيتا. -تتلوها فائدة في الفرائض في حقيقة الردّ والإجازة بخطّ الناسخ. -ح.ح متوسّطة: الورق مفكّك بحوافّه تآكل، والغلاف منفصل.
الثالثة في المجموعة الثالثة، وهي من 29و إلى 33ظ؛ وتتلوها الرائية في الصلاة. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -عدد أبياتها 80 بيتا. -ح.ح متوسّطة: الورق مفكّك وبحوافّه بعض التآكل، والغلاف منفصل.
الخامسة في المجموع، وهي في 7ظ. -الأبيات فيما تتمّ به كلمة الشهادة. -في الافتتاحية ما يوهم بكون النسخة بخطّ الناظم لقول الكاتب: «قال عيسى بن إسماعيل تاب الله عليه وغفر له...»، فخلوّ العبارة من اللقب العلمي لشيخ انتهت إليه الرئاسة العلمية في مزاب على عهده ربّما أفادت أنّ الكاتب هو نفسه الناظم، اللهمّ إلاّ إن كان ذلك سهو من الناسخ؛ وممّا صعّب من الفصل في الأمر غياب خطّ الشيخ رحمه الله، وعدم عثورنا على أيّ توقيع له في المخطوطات العديدة التي اطّلعنا عليها في عمليات الفهرسة. -ح.ح متوسّطة: بحافّة الورقة تآكل.
تقع القصيدة بعد شرح المكودي على ألفية ابن مالك، وهي في 190ظ. -القصيدة في ذكْر الصفات الخَلْقية للرسول الكريم وجاء في الأخير ما يفيد أنّ الأبيات منقولة من الطبراني. -تاريخ النسخ المثبَت مأخوذ من آخر شرح المكودي، في 189ظ. -ح.ح متوسّطة: بحافّة الورقة تآكل.
الثالثة والعشرون في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص62 إلى ص64. -في القصيدة تهنئة على إحراز نصر ومدحٌ للمنتصر. -عدد أبيات القصيدة 45 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الثانية والأخير في مج به 2ق، وهي من 1و إلى 2و. -القصيدة في مدح شيخٍ يُدعى يحي، ولا شكّ أنّ المقصود هو الشيخ أبو زكرياء يحي بن صالح اليسجني. -نسبنا القصيدة ظنّيا للشيخ إبراهيم لكونها مسبوقة بقصيدته "الباترات الوجدية والقاطعات الحزنية". -القصيدة تتقدّمها ديباجة نثرية أفادت أنّ القصيدة أُرسلت إلى الشيخ عبد العزيز [الثميني]، وهي هامّة لكونها تضمّنت معلومات عن بعض الجوانب من حياة الناظم، وبدايتها كالتالي: «[إنّ أ]حسن ما يذوقه ألسنة الأقلام، وأحلى ما يستمعه آذان الإفهام...بعد حمد الله ذي المنن العظام...مكافأة ذوي النعم والإحسان». -نسبنا الخطّ للناظم من مقارنة الخطوط، وخطّه شديد الشبه بخطّ الشيخ يحي بن صالح الممدوح في القصيدة، وربّما كان الخطّ لمعاصره الشيخ ساسِ بن خواجه بن عبد العزيز الوارجلاني الذي يُعدّ كذلك من تلاميذ الشيخ يحي بن صالح، وقد تشابهت خطوط تلك الطبقة، طبقة تلاميذ الشيخ يحي بن صالح إلى حدّ يجعل التفريق بينها أحيانا من الصعوبة بمكان. -ح.ح رديئة: بحوافّ الورقتين تآكل وفيها بقع من الحبر.
الثامنة والأخيرة في مج به 45ص، وهي من ص32 إلى ص37. -عدد القصائد أربع، وبيانها كالآتي: 1) قصيدة بائية في ذكْر مقام الشيخ أبي عمّار عبد الكافي، عدد أبياتها 16 بيتا، مطلعها أُثبت أعلاه؛ 2) قصيدة حائية من 6 أبيات في الترحّم على الشيخ أبي صالح تَبَرْكيتْ الياجراني، مطلعها: «هلمّوا لمعبد التبركيت صالح»؛ 3) قصيدة دالية من 44 بيتا في ذكْر سدراتة وأمجادها العلماء، مطلعها: «نحونا ولهجتنا الحمدُ»، وقد جاء في ثناياها أنّ التخريب الأخير للمدينة كان على يد القائد المنصور بتاريخ 672هـ (73-1274م)؛ 4) قصيدة نونية من 42 بيتا في ذكْرى أمجاد سدراتة وقرى وارجلان في عهد ازدهار الإقليم، مطلعها: «على الطائر الميمون من صدرتا عجنا». - يتلو القصائد الأربع في ص37 تكرار للقصيدة الأولى، وتتلوها صفحات بيضاء، ثمّ من ص43 إلى ص45 نماذج بعض المراسلات بخطّ الناسخ. -أُخذت معلومات النسخ من ص31. -ح.ح متوسّطة: الورق ضمن كرّاس حديث ومسطّر.
الثانية عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص35 إلى ص37. -تضمّنت القصيدة شوق العُمانيين وحنينهم إلى إباضية المغرب، وفيها تهنئة أهل نفوسة على تنصيب إمام لهم؛ ويتلوها ردّ الشيخ حمو والحاج الغرداوي على القصيدة، ومنها استُخرج اسم الناظم العُماني. -في الأبيات الأخيرة ذكْر تاريخ النظم الموافق لسنة 1107هـ. -عدد أبياتها 59 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الثالثة والثلاثون في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص83 إلى ص85. -في المنظومة ذكْر قصّة الغزالة مع الرسول. -عدد أبياتها 31 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ تحريف كثير. -ح.ح متوسّطة: بحوافّ الورق أثر سائل، والمجموع بدون غلاف.
الخامسة في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص18 إلى ص19. -في القصيدة تحريض على الجهاد لصدّ إحدى الحملات الأوروبية عن الجزيرة، وتخليدا للانتصار الكاسح الذي أحـرزه الجربيـون ضدّ العـدوّ. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد. -الناظم عاش في النصف الثاني من ق.10هـ، وقد نظم القصيدة بجزيرة جربة حين كان طالبا بمدرسة الشيخ داود التلاتي في جامع القصبيين بحومة اتْلاتْ. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الخامسة عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص43 إلى ص45. -في القصيدة استنجاد أهل الأندلس بسلطان المسلمين الخليفة العثماني بايزيد خان الأوّل (ت.805هـ/ 1403م)، لعلّه يكون سببا في رفع المعاناة والضيق الشديد الذي حلّ بهم. وفي القصيدة ذكْر بعض ما تعرّضت له البقيّة الباقية من المسلمين في الأندلس من الاضطهاد والإذلال، والغدر بعد الأمان. -عدد أبياتها 74 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
السادسة عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص46 إلى ص48. -القصيدة في نجدة المصعبيين لإباضية وارجلان من عدوان بني جلاّب أمراء تقرت. -عدد أبياتها 82 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الرابعة والثلاثون في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص85 إلى ص88. -في قائمة محتويات الكرّاس التي في وجه الورقة الثانية غير المرقّمة نسبة القصيدة إلى المذكور. -في القصيدة ذكْر وقائع فتنة داخل وارجلان، تاريخها على ما في البيت 12 من الصفحة 87 هو 1288هـ (71-1872م)، والفتنة الداخلية كانت مسبوقة باعتداء خارجي شنّته حامية من ثلاثين جنديا قدموا من ناحية "غربة" [كذا]، فتواطأت مع الحامية جماعاتٌ من ضواحي مدينة ورقلة وأخرى من داخلها، فوقع العدوان والإضرار في الأنفس والممتلكات، ولعلّ المقصود بالحادثة حملة أحمد بن التومي بوشوشة. -من الأسماء والعبارات التي وردت في القصيدة: تلقّاهم جنود من أولاد أحمد وبني ثور وسائر العربان؛ البارود والرصاص والفرسان؛ الأسوار والأبواب؛ بني سيسين؛ عبد القادر بن مسعود؛ بني مصعب؛ مقصودهم ومرادهم في الكلّ، من أهل مذهبي يا إخوان. -عدد أبياتها 91 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد. -ح.ح متوسّطة: بحوافّ الورق أثر سائل، والمجموع بدون غلاف.
السابعة عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص48 إلى ص51. -القصيدة بلهجة عاميّة، وفيها ذكْرٌ لبعض مشايخ وارجلان. -عدد أبياتها 67 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الثانية والعشرون في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص59 إلى ص62. -القصيدة في ذكْر وفاته . -عدد أبيات القصيدة 104 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الثالثة عشر في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص37 إلى ص41. -تضمّنت القصيدة شوقا وتحيّة إلى إباضية عُمان، وجاءت جوابا لقصيدة مماثلة نظمها القاضي العماني محمّد بن عبد الله في سنة 1107هـ، وأرسلها تحيّة إلى إباضية المغرب. -تاريخ نظم القصيدة مذكور لكنّه لا يفيد شيئا لرداءة النسخة، وكان عمر الناظم حين نظمه القصيدة 37 عاما. -عدد أبياتها 59 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الأولى في مج به 2ق، وهي في 1و. -أُخذ العنوان من ديوان الشيخ المطبوع، وهي في مدح الشيخ إبراهيم بن الشيخ محمّد بن الشيخ أبي القاسم وفي مدح أهل القرارة. -تتلوها قصيدة في مدح الشيخ يحي وبنفس الخطّ. -نسبنا الخطّ للناظم من مقارنة الخطوط، وخطّه شديد الشبه بخطّ الشيخ يحي بن صالح الممدوح في القصيدة، وربّما كان الخطّ لمعاصره الشيخ ساسِ بن خواجه بن عبد العزيز الوارجلاني الذي يُعدّ كذلك من تلاميذ الشيخ يحي بن صالح، وقد تشابهت خطوط تلك الطبقة، طبقة تلاميذ الشيخ يحي بن صالح إلى حدّ يجعل التفريق بينها أحيانا في غاية الصعوبة. -ح.ح رديئة: بحوافّ الورقتين تآكل وفيها بقع من الحبر.
الثالث والأخير في المجموعة الثانية، وهو من 7ظ إلى 40ظ. -اشتمل الديوان على القصائد التالية: 1) الردّ على من أنكر خلق القرآن؛ 2) مرثية الشيخ أبي زكرياء بن إبراهيم وهي لامية؛ 3) قصيدة «بالله يستفتح المنطق إذ بدا» المعروفة برسالة المسترشد وكفاية المستنشد؛ 4) مخمّس «أسنى كلام خُطّ في كتاب»؛ 5) مخمّس «أقول ولا أعني سوى ذا التذكّر»؛ 6) مخمّس «يَرِدُ هذا المكتوب حضرة الجمع المرتضى»؛ 7) ميمية «خليليّ ما وجدي ربع ولا رسم»؛ 8) تائية «أنا المتيّم لا بالبيوسفيات»؛ 9) واوية «صحا والشيب صحوا»؛ 10) مخمّس «صِحْ بالخوالف والعقائد وانصح»؛ 11) الحائية في تحريض الطلبة «الحمد لله على ما أتاح»؛ 12) بائية «مناي من الدنيا منادمة الكتب»؛ 13) تشفيع وتعشير مخمّس الأمير أبي زكرياء؛ 14) زيادة أبيات في أرجوزة أدبية لأبي العتاهية، مطلعها: «الحمدُ لله على تقديره * حمدًا كثيرًا على تدبيره»، وهي آخر ما اشتملت عليه هذه النسخة من الديوان. -معظم النصّ مشكول، وعلى بعض المفردات شرح بخطّ الناسخ. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -تخلّلت بعض القصائد بعض الفوائد بقلم الناسخ، آخرها فائدة في بعث الخليفة عثمان بن عفان لحكيم بن جبلة إلى السند لفتحه. -ح.ح متوسّطة: بحوافّ الورق بعض التآكل، والغلاف منفصل ومن صنع محلّي.
العاشرة في مجموع قصائد به 93ص، وهي من ص27 إلى ص32. -القصيدة في الحجّ والمناسك. -عدد أبياتها 149 بيتا. -الناسخ مبتدئ، وفي النصّ فساد كثير. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود، والمجموع بدون غلاف.
الرابعة في المجموعة الثالثة، وهي من 33ظ إلى 37و؛ تتلوها منظومة أحكام الجمل للصدغياني. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -عدد أبياتها 140 بيتا. -ح.ح متوسّطة: الورق مفكّك وبحوافّه بعض التآكل، والغلاف منفصل.
السادسة في المجموعة الثالثة، وهي من 38ظ إلى 40ظ؛ يتلوها نظم لغوي في أسباب البناء. -المنظومة في الفرائض والمواريث، وهي اختصار لمتن نثري كما هو مبيَّن، وقد تمّ النظم في سنة 840هـ. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -عدد أبياتها 88 بيتا. -تتلوها فائدة في الفرائض في حقيقة الردّ والإجازة بخطّ الناسخ. -ح.ح متوسّطة: الورق مفكّك بحوافّه تآكل، والغلاف منفصل.
الثالثة في المجموعة الثالثة، وهي من 29و إلى 33ظ؛ وتتلوها الرائية في الصلاة. -النصّ مشكول. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -عدد أبياتها 80 بيتا. -ح.ح متوسّطة: الورق مفكّك وبحوافّه بعض التآكل، والغلاف منفصل.
الخامسة في المجموع، وهي في 7ظ. -الأبيات فيما تتمّ به كلمة الشهادة. -في الافتتاحية ما يوهم بكون النسخة بخطّ الناظم لقول الكاتب: «قال عيسى بن إسماعيل تاب الله عليه وغفر له...»، فخلوّ العبارة من اللقب العلمي لشيخ انتهت إليه الرئاسة العلمية في مزاب على عهده ربّما أفادت أنّ الكاتب هو نفسه الناظم، اللهمّ إلاّ إن كان ذلك سهو من الناسخ؛ وممّا صعّب من الفصل في الأمر غياب خطّ الشيخ رحمه الله، وعدم عثورنا على أيّ توقيع له في المخطوطات العديدة التي اطّلعنا عليها في عمليات الفهرسة. -ح.ح متوسّطة: بحافّة الورقة تآكل.
الثانية في المجموعة الرابعة، وهي من 2و إلى 5و. -النصّ مشكول، وعلى بعض المفردات شرح بخطّ الناسخ. -أُخذ اسم المؤلّف من آخر الوصية. –تتلو الوصية فائدة في أقاليم الأرض بخطّ الناسخ. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -ح.ح متوسّطة لولا الرطوبة الواسعة التي أصابت الورق؛ والغلاف منفصل ومن صنع محلّي.
يتألّف الكتاب من ثلاث مجموعات ورقية: فالمجموعة الأولى من 35 ورقة، كُتبت بخطّ الشيخ أبي بكر بن يوسف الغرداوي في أواخر القرن 12هـ تقديرا، واشتملت على أبواب في خطّ الرمل ومسائل في التطبّب وعزائم؛ والمجموعة الثانية من 19 ورقة مصقولة، كُتبت بخطّ رديء في حوالي أوائل القرن 13هـ؛ والمجموعة الثالثة من 6 ورقات نوعها رفيع، كُتبت بخطّ رديء. -في وجه الجلدة الثانية قيد التملّك التالي: "محمّد بن موسى بن الشيخ باسّى". -ح.ح متوسّطة: الغلاف منفصل، والورق مفكّك، بحوافّ بعضه تآكل خاصّة بالنسبة للمجموعة الثالثة.
الكتاب السابع عشر والأخير في المجموع، ومرقّم على حدة. -الورقتان الأوليان في ذمّ السؤال ومدح العفاف، والثالثة في مدح العزلة؛ والكلام منسوب لأصحابه، كالرسول ، عليّ بن أبي طالب ، لقمان وغيرهم؛ وفيها التمثيل بأبيات من الشعر بعضها منسوب. -يتلو الكتاب ورقة تشتمل على قصّة سيّدنا إبراهيم وولده إسماعيل عليهما السلام، والقصّة مبتورة الأوّل والآخر، ومكتوبة بنسخ مغربي محلّي من حوالي القرن 10هـ. -ح.ح رديئة: الورق مفكّك بحوافّه تآكل وتقصّف، والغلاف منفصل.
ابتدأ الكتاب في 1ظ بذكْر أبوابه الستّين، والبداية الفعلية للكتاب في 4و. -في 1و استدراك لما غفل عنه الناسخ من الفصل الرابع وكامل الفصل الخامس. -البتر في الأخير ليس كبيرا، إذ الناقص جزء من الفصل 59 والفصل الستّون كاملا. -ح.ح متوسّطة: الورق شبه مشدود وفيه وسخ، والغلاف منفصل بقي منه الجلدة الثانية واللسان.
الثالث في المجموعة الرابعة، وهو من 5ظ إلى 6و. -اشتمل الكتاب على ما يلي: قصّة عن أبي جعفر المنصور والسهم الذي وقع بين يديه وهو جالس بأحد أبواب مدينة المنصورة؛ قصّة ما جرى بين معاوية وعبيد بن شوبة الجرْهُمِيّ رواية عن أبي بكر محمّد بن القاسم الأنباري (ت.328هـ)؛ قصّة مالك بن دينار والرجل القانط من رحمة الله؛ مقولة الشافعي حين حضرته الوفاة، الأسطر السبعة المكتوبة في اللوح المحفوظ؛ اليسر بعد العسر. -أُثبتت معلومات النسخ من مقارنة الخطوط. -ح.ح متوسّطة لولا الرطوبة التي في الورقة 5.